سأل احد التلاميذ
ماذا نفعل لو أرغمونا على زرع الرقاقة الإلكترونية داخل اجسادنا؟
يجب أن نعلم أولا ما مدى خطورة الأمر
عند زراعة الرقاقة في الجسد فأن كل النشاطات البدنية والأوامر التي تصدر من الدماغ يتم تشفيرها وارسالها الى سيرفر معين يملكه مركز الأمن الرقمي العالمي.
هذه التقنية مرخصة من قبل شركة ميكروسوفت للتقنية لمالكها المتحول بيل غيتس، وحصلت الشركة على براءة اختراع.
التقنية التي تعمل بها الرقاقة لم يطلق عليها اسم حتى الان ولكن عرفت بينهم تحت مسمى:
WO2020060606
فهل يذكرك هذا الرقم ب شيء؟
قد لا تصدق ذلك،
لكن هذه الرقاقة موجودة منذ مئات السنين، وأستخدمها جنس "الرماديون" للسيطرة على نابليون بونابرت بعد اختطافه وزراعة الرقاقة في دماغه.
اما المبدأ الظاهر لعمل الرقاقة فهو دفع واستقبال الاموال للبيع او الشراء وكذلك الحصول على المال مجانا من خلال فعل اشياء معينة، مثل مشاهدة الاعلانات او القراءة او حتى أكل اشياء معينة ويُدفع لك المال مقابل ذلك.
فما ستفعله لو أرغموك على زرع الرقاقه ببساطة، هو تجسيد الكارما
وقيام ثورة حتى وإن وقفت كل حكومات العالم بوجهك، وتذكر ما حدثناك عنه في مقال "الكوندابوفر".
ثلاث مراحل لبلوغ الوعي الكامل والوصول للعقل الكلي؛
حرق الأنا السفلية
ولادة الانا الإلهية
ثم التضحية لأجل الانسانية
فأن التضحية لأجل الحق تجعلنا نحيى مباشرة في العالم النجمي؛
لأن آخر ما فعلناه هنا هو إيقاظ الجسد النجمي بالحب المطلق.
هذا اولا،
اما ثانيا ف ثق بي وتذكر دائما
لو اجتمعوا كل أشرار الكون على تحقيق الشر فأن محاولاتهم تنتهي بفشل تام؛
لأن الشيء الوحيد اللذي يستحق التحقق هو الحق.
وحق الإنسان هو
الحرية المطلقة
والسلام الداخلي
والوحدة مع الكون
لذا اطمئن
لا تهين عقلك بالاوهام
ولا تتوقع شيء لم يقع في الآن
إرسال تعليق