تميز الأطلنطيون بأرتداء التيجان والعمائم


ووضع الكوفية حول الرقبة، هي عبارة عن قطعة من القماش توضع على الكتف.


كما نعرف أن أعلى الرأس توجد شاكرا التاج وهي المحور الطاقي الأكثر أهمية، حيث تمتد منه الروح من هنا حتى العالم النجمي، ومن خلاله تحتوي الروح كل الموجودات عبر الأثير.


ومن هنا ندرك أن شاكرا التاج تتمثل بالمجال الذبذبي الأعلى واللذي يحيط بالكون بأكمله، بينما محاور الطاقة الستة التي في الاسفل ترتبط كل واحدة بمجال وجودي محدد.


كما نعرف إذا تعرض محور التاج للنور او الشمس فأن روح الانسان تتصل بالعالم النجمي، بينما لو غابت الشمس سينفصل الانسان عن النور الاعلى وينخفض مجاله الذبذبي ليتقيد بالمحاور الستة.


ولكي يحافظ الانسان على منارته ومجاله الذبذبي العالي عليه ان يلف حول رأسه عقدة او حلقة او عمامة لأن الدائرة تحفظ الطاقة وتمنعها من الخروج.


قد لا تصدق ذلك، لكن ارتداء التاج او عقدة دائرية او عمامة يجعل الانسان في حضور دائم ويجعل له قدرات ذهنية لا وسع لسمائها.


ولكن هذا الكلام لا أنصح الجاهلون بإتباعه، وإلا سينحبس جهلهم في أبدانهم.


محور التاج لدى الرجال يوجد أعلى الرأس

بينما لدى الانثى يوجد في مؤخرة الرأس


فأدركي أهمية شعرك

وكوني حكيمة في التعامل معه


أما وضع قطعة قماش حول الرقبة او على الكتف فهي تعظم مقام الإنسان وتزيده حكمة وتمنحه بلاغة الكلام، وتجذب الناس إليه.


وهي أصبحت موضة شهيرة.

ولكن خصائصها روحية أكثر مما هي نفسية وجسدية.

التعليقات